[PDF] المعجزات وخوارق العادات عند الغزالي وإبن رشد - عبد الحميد درويش - eBookmela

المعجزات وخوارق العادات عند الغزالي وإبن رشد – عبد الحميد درويش

المعجزات وخوارق العادات عند الغزالي وإبن رشد – عبد الحميد درويش
Likes0
Telegram icon Share on Telegram

شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان عبدالله الصنعاني

User Rating: Be the first one!

Author: Maktbah

Added by: kazax1

Added Date: 2021-08-09

Language: ara

Subjects: شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان - عبدالله الصنعاني

Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,

Pages Count: 300

PPI Count: 300

PDF Count: 2

Total Size: 92.32 MB

PDF Size: 9.99 MB

Extensions: torrent, pdf, gz, html, zip

Archive Url

Downloads: 134

Views: 184

Total Files: 19

Media Type: texts

Total Files: 8

PDF
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان.pdf
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان pdf

Last Modified: 2021-08-24 02:36:32

Download

Size: 4.12 MB

PDF
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_text.pdf
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان text pdf

Last Modified: 2021-08-24 03:33:09

Download

Size: 5.87 MB

TORRENT
20210809_20210809_0709_archive.torrent
20210809 20210809 0709 archive torrent

Last Modified: 2023-11-28 18:01:59

Download

Size: 6.67 KB

GZ
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_chocr.html.gz
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان chocr html...html gz

Last Modified: 2021-08-24 03:11:11

Download

Size: 3.72 MB

TXT
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_djvu.txt
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان djvu txt

Last Modified: 2021-08-24 03:14:58

Download

Size: 458.52 KB

GZ
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_hocr_pageindex.json.gz
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان hocr pagei...json gz

Last Modified: 2021-08-24 03:13:37

Download

Size: 2.62 KB

GZ
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_hocr_searchtext.txt.gz
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان hocr searc... txt gz

Last Modified: 2021-08-24 03:14:36

Download

Size: 135.86 KB

ZIP
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان_jp2.zip
شهادة أهل الإيمان لحركة طلبان jp2 zip

Last Modified: 2021-08-24 02:51:09

Download

Size: 66.74 MB

Description

شهادة أهل الإيمان

لحركة طلبان

 

تاليف : عبدالله عبدالرحمن الصنعاني

الناشر : دار الغرباء - بيروت

الطبعة الأولى : 2002 م

 

( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ) الحجرات6

 

الحمدالله معز الصادقين ومذل الكافرين المتكبرين , والصلاة والسلام على رسوله الذي هو بالمؤمنين رؤوف رحيم , وشديد البأس على الكافرين

وبعد ,,,

ما أشبه الليلة بالبارحة , والتاريخ يعيد نفسه

فقد ترك المسلمون في الأندلس العصابات النصرانية في الشمال تهاونا بشأنها بينما النصارى يمدونها بالعدد والعتاد فكروا هاجمين على المسلمين حتى طردوهم من (الفردوس المفقود) وهذا ماحصل بالفعل حينما تركت ( طلبان ) تلك العصابات الخارجة تنعم بدعم الروس والدول الشيوعية المحاذية لها , والمسألة قد لا تكون بمثل هذا الوصف تماما , لان تدهور الأوضاع في أفغانستان له أسباب جوهرية آخرى ساعدت على تداعي الأمور بهذا الشكل السريع والمريع , فلقد قامت دولة طلبان على أنقاض دولة قادها زعماء فصائل متنازعين بعد أن كانوا متوحدين وقت الأنتصار على الأتحاد السوفييتي البائد , فبينما كان الشعب الأفغاني يلملم جراحه ويمني النفوس بقيام دولة أسلامية فوجئ أنها ليست سوى (كانتونات حزبية) متناحرة , بل أن السلبيات العقدية والأجتماعية ما زالت قائمة , فزادت معاناة الشعب الأفغاني , ثم قامت دولة طلبان بشكل سريع أثار أعجاب الجميع , ورحب بها الأفغانيون حيث شاع الأمن وقضى على ( مافيا المخدرات ) , ولولا مشاغلات المعارضة الشمالية من ناحية ومقاطعة العالم لها من ناحية أخرى لأمكن قيامها بشكل مستقر وقوي ومع أن قيام دولة طلبان يرمز للدولة الإسلامية التى لم تستكمل كل مقوماتها الا أن الغرب فوجئ بقيام هذه الظاهرة الجديدة , وهذا بالطبع لا يسره ولا سيما بعد أخفاقه في محاولات أستغلالها ومحاولات تدجينها ليمرر من خلالها مصالحه القريبة والبعيدة , لكن (طلبان) وقفت بشموخ ضد القوم وعلى رأسهم (أمريكا) التى بدأت بالعمل المتواصل لأحتوائها , فقد كانت تحاول الأعتراف بها وفتح سفارة لها في (كابل) , وهذا ما أشار إليه مساعد وزير الخارجية الأمريكية لشئون آسيا الجنوبية المدعو (رابين روفائيل) بأعتبارها القوة المحلية القادرة على الأحتفاظ بالسلطة , فما الذي أوقف هذا الأتجاة بالرغم من أنها سيطرت على أكثر من 95% من أراضي أفغانستان؟

لا شك أن رفض طلبان الأئتمار بأمرها والسير وفق رغباتها جعلها تتنكر لها وتعمل على الأيقاع بها بعد رفضها أن تكون منفذا سهلا لمصالحها الأقتصادية , ولفوات أهدافها في أستغلال مناجم الذهب في وادي الوحوش , وهي ثروات يسيل لها لعاب الأمريكي فضلا عن حرمانها من لموطئ قدم في منطقة إستراتيجية بالقرب من      ( روسيا و الصين ) والهند وباكستان

ولذا عملوا على منع جل دول العالم من الأعتراف بها , وأستصدروا قرارا من مجلس الأمن بأعتبار الدولة السابقة هي المعترف بها وحدها وحرضوا أعدائهم ومناوئيهم في الشمال بالدعم والتشجيع المنقطع النظير

ونعتقد أن تراجع طلبان كدولة بالأسباب آنفة الذكر تدعمه أسباب أخرى يمكن أن نجملها فيما يلي :

- أن هذه الدولة بالرغم من أسلاميتها وتبنيها للجهاد منطلقا للبناء فقد جابهت تحديا كبيرا بواقع الشعب الأفغاني بأعراقه وطوائفه وأحزابه المختلفة التى لم تستطع أن تنسى خلافاتها أو تخفف منها

- أن جل قواتها العسكرية والأمنية هم من (طلاب العلم) الذي شاركوا في حرب التحرير , فما عندهم من الخبرة الحياتية والعلمية والعملية - مع الضغوط والمحاصرة الخارجية - ربما لم يكن كافي لها في مجالات التنمية والأعمار والتحديث

- أن قطاعا كبيرا من جيشها كان في الأصل من أتباع الأحزاب الجهادية السابقة مثل ( الحزب الأسلامي ) التابع للشيخ يونس خالص , و( الأنقلاب الأسلامي ) للشيخ محمد نبي محمدي , ولعل هذا كان سببا في أن صفوف طالبان , وتكوينها التفصيلي لم يشكل نسيجا مؤتلفا واحدا يمكنه أن يكون جميعا على قلب رجل واحد أمام وحدة من أشد التحديات التى تعجز عن مواجهتها التكتلات الدولية فضلا عن الدول الضعيفة

- الأعلام الغربي و الشرقي الذي كثيرا ماشوه وشنع على (طلبان) ووصفهم بأقذع الأوصاف من دعوى العدوانية والتعصب , وأهانة المرأة , وأذلال الأقليات , وراح الأعلام العربي العلماني يردد دعاوي أسياده بشكل أكثر حده وحقدا بلا خوف من الله ولا وازع من ضمير , فهم بشر يحزنون ويغضبون

- حصار هذه الدولة ومنع مستحقاتها في البنوك الدولية فضلا عن عدم الأعتراف بها - كل ذلك عجز أقتصادها وقعد بطموحاتها عن أن تتمكن من أعادة بناء ما تدمر من البنى التحتية وبناء مقوماتها الحياتية

- كان لزعماء طلبان رؤيتهم الخاصة في الأعلام مما جعل حركتهم تقاطع وسائل الأعلام طوال الفترة التى سبقت الأحداث الأخيرة , الا أنها غيرت ذلك أخيرا حينما أتفقت مع محطتي (الجزيرة) و (سي إن أن) لنقل وقائع الحياة والأحداث بها ولاسيما بعد الحرب المجنونة ضدها , التى كشفت البربريه الغربية والعدوانية الصليبية حيالها , مما كان سبب في ضرب (فرع محطة الجزيرة) بشكل بشع أثار أستياء كل المتابعين , وأظهر في الوقت نفسه أن الأعلام الدولي يريد صورة واحدة أمام العالم هي الصورة التى يراها هو فقط

والعجيب أن أحداث 11/9/2001م  القيت مسئوليتها على دولة طلبان بدعوى إيوائها (للمشتبه فيهم) مع أن حكومة أفغانستان طالبت بكشف الأدلة المقنعة وحينها ستسلم المتهمين ليتم محاكمتهم في دولة محايدة , لكن الأهداف المرسومة سلفا لتدمير هذه الدولة الأسلامية لم يعد أي مسوغ لأيقاف الحرب لتحقيق أهداف عديدة منها :

- خداع الشعب الأمريكي وإقناعه بأن أدارتة الحاكمة ستنتقم لهم من المشتبه فيهم!!

- أستثمار الحدث لتأديب (طلبان) لخروجها عن سيطرتها وعدم قبول أوامرها .

- ضرب المد الأسلامي في الغرب والعالم كافة بدءا من طلبان , ولذا لم تكتف بعدم تحديد وقت لأنهاء حربها المزعومة ضد الأرهاب , بل أدخلت كل الجماعات الأسلامية بدعوى أنها حركات أرهابية , في الوقت الذي لم تحدد حقيقة الأرهاب حتى لاتدان بمساعدة الأرهاب الصهيوني وتحاسب من العالم على الكيل بمكيالين , وهذا لم يعد مجهولا لأحد

- أن أنسحاب طلبان من المدن الرئيسية كما قال زعماؤها ليس رحمة بالمدنيين الأبرياء , وأن كان على حساب كيانها بوصفها دولة قائمة , وهذا في نظرنا يحسب لها , وأن أنكمشت في بقاع محدودة

- دفع الظلم والأفتراء من باب " أنصر أخاك " كم كذبت الأبواق العلمانية الفاجرة - صحف الضرار وتبعهم البلهاء من دعاة السوء والهمج الرعاع أتباع كل ناعق الذين لا يعلمون أبسط المسائل في عقيدة أهل السنة والجماعة ومعنى الولاء والبراء , ولم يتحلوا بالصدق , فافتروا بهتانا وزورا وقالوا عن (طلبان) ماليس فيهم , فيكتب أحدهم وهو حامل شهادة الدكتوراة "فسد الزمان فظهرت طلبان" ويصفهم فهمي هويدي بالحماقة والجهل , ويصفهم الدجالون في المحيط الصوفي بأنهم خوارج هذا الزمان ويصفون الملا عمر بأنه الدجال , وهو الزاهر العابد .

- ولسنا من أتباع أسامة بن لادن ولا ننضوي تحت تنظيم القاعدة ونقسم بالله على هذا , ومنهجنا يخالفه وكلامنا كله عن (طلبان) ومالها وما عليها أبراء للذمة وإعطاء كل ذي حق حقه

سجل بكفك في القرطاس ماكتبت

 

كلتا يديك به أمسيت مرهونا

وقد سبقنا الى الثناء عليهم القاصي والداني ومنهم من مصر مفتي مصر الشيخ/نصر فريد واصل

والشيخ/ محمد الراوي من كبار علماء الأزهر

والشيخ يوسف القرضاوي

ودعاة الأمة وعلماؤها في مشارق الأرض ومغاربها .

فهذا وضع للأمور في نصابها الصحيح , والله من وراء القصد وآخر دعوانا أن الحمدالله رب العالمين

 

كتبه / عبدالله بن عبدالرحمن الصنعاني

Tags:

You May Also Like

We will be happy to hear your thoughts

Leave a reply

eBookmela
Logo
Register New Account