[PDF] لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة - الماسونية وأمريكا - زينب عبد العزيز - eBookmela

لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز

New Added
لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز
Likes0
Telegram icon Share on Telegram

لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة الماسونية وأمريكا زينب عبد العزيز

User Rating: Be the first one!

Author: books4all.net

Added by: mallouli

Added Date: 2013-06-15

Language: Arabic

Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,

Pages Count: 270

PDF Count: 1

Total Size: 6.00 MB

PDF Size: 5.93 MB

Extensions: pdf, torrent

Archive Url

Downloads: 6.4K

Views: 56.4

Total Files: 7

Media Type: texts

PDF With Zip
لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز

November 22, 2021

Download PDF

5.93 MB 1PDF Files

Zip Big Size
لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز

November 22, 2021

Download Zip

6.00 MB 7Files

Total Files: 2

PDF
لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز
laobat alfann alhadith pdf

Last Modified: 2013-06-14 20:55:24

Download

Size: 5.93 MB

TORRENT
لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة – الماسونية وأمريكا – زينب عبد العزيز
laobat alfann alhadith archive torrent

Last Modified: 2023-11-09 16:21:39

Download

Size: 2.26 KB

Description

لعبة الفن الحديث بين الصهيوينة - الماسونية وأمريكا تأليف: د. زينب عبدالعزيز الناشر: مكتبة الانجلو المصرية ـ القاهرة الطبعة: 2002 270 صفحة يهدف هذا الكتاب «لعبة الفن الحديث» الى الحفاظ على الهوية القومية، في مجال الفنون والآداب، ضد محاولات طمسها وتزييفها وخلخلتها، لحساب قيم فنية غربية، مخالفة ومغايرة للقيم العربية، ولا يدعو الكتاب الى الانغلاق على الذات، والانعزال عن العالم، ولكنه يرفض آليات ودعاوى الانبهار بالآخر، واحلاله، في مقابل احتقار الذات وتجبيرها. فالتبادل الحضاري لا يعني بحال من الأحوال نفي الاستقلال الفكري، واذا كان من الحكمة فتح النوافذ، فمن الغفلة تركها للرياح التي تقتلع البيت من جذوره، وفي زمن العولمة لابد من «التحرز» فالفنون والآداب التي يبثها الغرب ويوطد اقدام مروجيها في العالم الثالث ليست محايدة في معظمها، وانما هادفة بشكل من الأشكال الى استكمال حلقات التبعية بعد خلخلة التراث الروحي واحلال ثقافات بديلة، تخدم مصالح الغرب، وخصوصا المصالح الصهيونية الأميركية. وإذا كان هذا هو جوهر هدف كتاب «لعبة الفن الحديث» فإن أطروحته تتمثل كما تقول مؤلفته د.زينب عبدالعزيز ـ أستاذ الحضارة وتاريخ الفن بكلية الدراسات الانسانية جامعة الازهر، في الكشف عن لعبة الفن الحديث، كما تطرحها التقنيات الفنية الحداثية في الغرب، وتبدو هذه اللعبة «كأداة تدمير متعمد لاقتلاع الحضارة والتراث والثقافة بكل بلد كجزء لا يتجزأ من مخطط العولمة، وعملية فرض النمط الواحد، والتبعية الاجبارية».

You May Also Like

We will be happy to hear your thoughts

Leave a reply

eBookmela
Logo
Register New Account