[PDF] العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي - نبيل راغب - eBookmela

العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي – نبيل راغب

New Added
العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي – نبيل راغب
Likes0
Telegram icon Share on Telegram

العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي نبيل راغب

User Rating: Be the first one!

Author: books4all.net

Added by: mallouli

Added Date: 2013-04-27

Language: Arabic

Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,

PDF Count: 1

Total Size: 15.58 MB

PDF Size: 15.43 MB

Extensions: pdf, torrent

Archive Url

Downloads: 5.98K

Views: 55.98

Total Files: 7

Media Type: texts

Total Files: 2

PDF
العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي – نبيل راغب
al amal al sahafi pdf

Last Modified: 2013-04-27 12:58:42

Download

Size: 15.43 MB

TORRENT
العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي – نبيل راغب
al amal al sahafi archive torrent

Last Modified: 2021-08-16 03:18:17

Download

Size: 2.57 KB

Description

العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي تأليف: نبيل راغب الناشر: الشركة المصرية العالمية للنشر - لونجمان الطبعة: الأولى 1999 588 صفحة هذه الموسوعة لا تقتصر في رؤيتها النقدية والتحليلية على العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي، بل تمتد لتشمل المنعطف الحضاري والتاريخي الخطير الذي يشهده العالم أجمع وهو يستعد لدخول القرن الحادي والعشرين أو الألفية الثالثة، بحكم أن العمل الصحفي – منذ أن عرفه الإنسان – كان دائماً في طليعة القوى الريادية لكل التحولات الحضارية التي شهدها العالم في عصوره المتتابعة وبقاعه المتعددة. فالعمل الصحفي هو المعيار الذي يقاس به التطور الحضاري في أي بلد، وهو المرآة التي تعكس صورته أمام البلاد الأخرى. وهو عمل يتخذ من الصحيفة والراديو والتليفيزيون والشبكات الفضائية (مثل الإنترنت)، منظومة ذات وسائل وغايات لا يمكن حصرها، في صياغة العقل البشري بالأسلوب الذي يوظفه أصحاب هذه المنظومة والمتحكمون فيها، بعد أن أصبح العالم قرية صغيرة تعيش تحت سماء مفتوحة لكل الغزوات الإعلامية والهجمات الفكرية والتيارات الثقافية. فقد انتهى عصر غزو الأرض بالجيوش والأساطيل والطائرات والصواريخ، ليحلّ محله عصر غزو العقل بالحملات الإعلامية التي تم التخطيط لها كي تحقق أهدافها الإستراتيجية والسرية، وتحولها إلى واقع قد يعجز ضحاياها عن مقاومته بعد أن سيطر على عقولهم وقام بغسيلها وتغييبها. من هنا كان تركيز هذه الموسوعة على أصول العمل الصحفي وجوهر رسالته الإعلامية، حتى لا يعشي بريق التكنولوجيا الأبصار فتفقد قدرتها على تلمس الطرق الصحيحة المؤدية إلى آفاق الحضارة الحقيقية، ذلك أن المبهورين غالباً ما ينتهي بهم الأمر إلى القيام بدور الذيول أو الأتباع الأذلاء لمن يملكون حيل التكنولوجيا، التي لن تخرج عن نطاق الألاعيب المضللة، إذا لم تنطو على رسالة إنسانية راقية تهدف إلى تطوير عقل الإنسان والانطلاق بحياته إلى آفاق أفضل. وهذه الموسوعة ليست دعوة للانغلاق على الذات القومية، فمثل هذا الانغلاق أصبح مستحيلاً وغير مجد في عالمنا المعاصر الذي أصبح قرية صغيرة تعيش تحت سماء مفتوحة تماماً، ولكنها دعوة لمزيد من الانفتاح على التكنولوجيا الإلكترونية الحديثة، بهدف التمكن من أدواتها وتوظيف أسلحتها لاكتساب الحصانة الفكرية والثقافية الكفيلة بالحفاظ على الهوية القومية والخصوصية الحضارية والتاريخية في مواجهة كل محاولات مسخهما. وهذه الحصانة ليست موقفاً إستاتيكياً راكداً، بل هي طاقة متجددة للإستفادة بإيجابيات العصر، بل وتنميتها وتطويرها بما يلائم هذه الهوية، وتجنب سلبياته بعد تعريتها تحت أضواء إعلامية تحليلية وفاحصة. وهذه الاستفادة لا تتأتى إلا من خلال الوعي العلمي والدراية العملية بأصول العمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي، منذ أن عرفه الإنسان وحتى آخر مراحل تطوره وإنجازاته الحديثة، ثم مواصلة المتابعة والهضم والاستيعاب والمواكبة بل والإضافة والتطوير، فهذه التكنولوجيا ملك للجميع وليست حكراً على أحد. وقد تغلغلت هذه التكنولوجيا في كل مفردات العمل الصحفي، فقامت بتطوير أصول الإخراج الصحفي، والتحرير، والصور والرسوم، والإعلان والدعاية في الصحف، وأساليب التغطية الإخبارية والتحليلية في الراديو، وكذلك الدراما الإذاعية، والبرامج الثقافية والتنويرية، والدعاية والإعلان عبر الأثير، أما في التليفزيون فقد طورت وظيفته الصحفية، وأنواع التغطية التي يقوم بها، وأصول التأليف والإخراج التليفزيوني...إلخ، وذلك من أجل إمكانات وآفاق جديدة للتوصيل الإعلامي والتعبير الفني، بحيث أصبحت اللغة الصحفية ومفرداتها المقروءة والمسموعة والمرئية، أكثر ثراءً وخصوبة وإغراءً لجماهير المتلقين من ذي قبل. ومع ذلك يظل جوهر العمل الصحفي هو الهدف الإستراتيجي والتنويري والتثقيفي للجماهير، أي من الثوابت التي لا يمكن أن تهدر أبداً، في حين تظل التكنولوجيا هي الوسيلة التكتيكية المتطورة دائماً من أجل آفاق جديدة للتوصيل والتعبير، أي من المتغيرات التي لا يمكن أن تتوقف أبداً. وقد ركزت هذه الموسوعة على هذه الثوابت والأصول بهدف التمكن من أساسياتها التي يمكن أن تنسى أو تهمل في خضم هذه الحمى الإعلامية، كما ركزت على العلاقة العضوية بين الصحيفة والراديو والتليفزيون كعناصر مكملة لبعضها البعض في منظومة إعلامية وتثقيفية متناغمة، أو كما يجب أن تكون كذلك. فالمبدأ الإعلامي والثقافي الذي ينادي به كل خبراء الإعلام والثقافة الآن، هو أنه لا إعلام بلا ثقافة، ولا ثقافة بدون إعلام. وقد بلورت هذه الموسوعة هذا المبدأ من خلال تحليل العلاقات العضوية بين الوسائل والغايات، بين الأساليب والأهداف، بين الثوابت والمتغيرات، بين الأصول النظرية والتطبيقات العملية للعمل الصحفي المقروء والمسموع والمرئي. وهذه الموسوعة ليست موجّهة للعاملين في هذا المجال فحسب، بل تهدف – بنفس القدر – إلى رسم خريطة إعلامية لتوضيح مسالك العصر وآفاقه، للمسؤولين عن مخاطبة الرأي العام بحكم مناصبهم السياسية والإعلامية والثقافية، سواء على المستوى التنفيذي أو التشريعي، وأيضاً للمثقفين والمفكرين والكتاب والدارسين والمحللين والعلماء الذين يعملون على صياغة عقل المجتمع وتوجهاته السلوكية والإجتماعية.

You May Also Like

We will be happy to hear your thoughts

Leave a reply

eBookmela
Logo
Register New Account