[PDF] اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود - eBookmela

اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين – أبو الفداء ابن مسعود

اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين – أبو الفداء ابن مسعود
Likes0
Telegram icon Share on Telegram

اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو الفداء ابن مسعود

User Rating: Be the first one!

Author: Maktbah

Added by: kazax1

Added Date: 2021-06-08

Language: ara

Subjects: اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود

Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,

Pages Count: 300

PPI Count: 300

PDF Count: 1

Total Size: 291.20 MB

PDF Size: 6.62 MB

Extensions: torrent, pdf, gz, html, zip

Archive Url

Downloads: 333

Views: 383

Total Files: 15

Media Type: texts

Total Files: 7

PDF
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود.pdf
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو...عود pdf

Last Modified: 2021-06-08 22:32:08

Download

Size: 6.62 MB

TORRENT
20210608_20210608_2230_archive.torrent
20210608 20210608 2230 archive torrent

Last Modified: 2023-04-14 23:26:00

Download

Size: 14.48 KB

GZ
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود_chocr.html.gz
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو...html gz

Last Modified: 2021-06-09 00:21:05

Download

Size: 16.20 MB

TXT
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود_djvu.txt
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو...jvu txt

Last Modified: 2021-06-09 00:23:34

Download

Size: 2.05 MB

GZ
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود_hocr_pageindex.json.gz
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو...json gz

Last Modified: 2021-06-09 00:22:58

Download

Size: 8.45 KB

GZ
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود_hocr_searchtext.txt.gz
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو... txt gz

Last Modified: 2021-06-09 00:23:21

Download

Size: 586.66 KB

ZIP
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين - أبو الفداء ابن مسعود_jp2.zip
اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين أبو...jp2 zip

Last Modified: 2021-06-08 23:05:24

Download

Size: 218.14 MB

Description

اله الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين

 

تاليف : أبو الفداء ابن مسعود

الناشر : دار الأمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع – القاهرة

الطبعة الأولى : 2013م

 

حارتْ أحلامُ كثيرٍ من بني جِلدتنا في هذا الزَّمان ، بل طاشتْ عقولُهم غَرقًا فيما أفاضه علينا الغربُ من فلسفات وعلومٍ معاصِرة ، وأوشك بعضُ المفتونين الأغرار من المسلمين أن يَقْبَلوا - في صرعة مُهلكةٍ من صَرَعات الهوى - دعوى فلاسفة الإلحاد الأوربيِّين المعاصرين ؛ أنَّ العِلم الطبيعي (بهذا الإطلاق) لا يُفضي بالعقلاء إلَّا إلى الإلحاد ضرورةً!

ومِن هذا ما كتَبَه الأمريكي الفلكيُّ كارل ساغان 1995م في كتابه (العالم المسكون بالشياطين: العلم الطبيعي كشمعة في الظلام)، الذي قام فيه بحملةٍ ترويجيَّة للدِّعاية للعلم الطبيعي وطرائقه في البحث والنظر على أنَّه السبيلُ الوحيد للنجاة من الخُرافة والأسطورة، فيما قد يُعدُّ من أوائل الحملات المعاصرة الموجَّهة من قِبل بعض العلماء الطبيعيِّين للتبشير بمِلَّة الإلحاد الجديد (النِّحلة الطبيعيَّة المعاصِرة) تحت شِعار : التنوير ، والعلم الطبيعي ، والعقلانية ، وهي تلك الحَملات التي يتولَّى كِبْرَها اليومَ ريتشارد دوكينز ، وسام هاريس ، وآخرون .

 

وكتاب هذا الأسبوع أحدُ الكتُب المهمَّة في الردِّ على مِثل هذا النَّوع من الدَّعاوى والشُّبه والضَّلالات :

وقد تناول المؤلِّف القواعِدَ التي صاغها ساغان ، وضمَّ إليها كذلك الأدواتِ التي كتبها تلميذُه المفكِّر الأمريكي الملحد مايكل شيرمر في مقال مشابهٍ ، جمَع فيه شيرمر عشرةَ أسئلة يَعدُّها بمنزلة (حقيبة أدوات لكشف الخُرافات والترهات) على غِرار تلك التي كتَبَها ساغان .

فتعقَّبَهما المؤلِّف بالنَّقد تارةً ، وبالإضافة تارةً أخرى ، بما يُمكن أن يكون تحريرًا واضحًا لموقفِ الباحث المسلم المعاصِر في مختلف مجالات البَحث العِلمي ، من بعض مغالطات الاستدلال بعموم ، ومن خُرافات التنظير الغَيبي عند الطبيعيِّين المعاصرين بخصوص ، التي تُروَّج اليوم في كلِّ مكانٍ باسم (العِلم الطبيعي) ، وهو منها بَراءٌ .

وقد بدَأ المؤلِّف كتابَه - بعد المقدِّمة - بتمهيدٍ بيَّن فيه حدَّ الشكِّ العلمي المحمود ، وضرورةَ بناء الفرد المسلم بناءً معرفيًّا صحيحًا ، وضرورة التثبُّت والاستيثاق من المصادر ومِن نَقَلَة الأخبار ، مؤكِّدًا على أمْر غاية في الأهميَّة ، ألا وهو : أنَّ العُذر بالجهل لا يَعني تسويغَ الجهل ، وأنَّه يَنبغي أن يُعلَمَ أنَّ الجهلَ بما يجب تَعلُّمه معصيةٌ في ذاته ، وأنَّ العُذر لا يتَّسع في الآخِرة لِمَن كان قادرًا على تعلُّم ما يجب عليه أن يَتعلَّمه ولكنَّه تخلَّف عن ذلك .

ثم بدأ المؤلِّف بنقض أدوات ساغان ونقدها ، مبَيِّنًا مغالطاتِه وتناقضاتِه تحتَ مباحث كثيرة ؛ منها :

- مهاجمة شخص المتكلم دون حجته .

كما عرض لما يعرف بـ(المحاججة بالسلطان المعرفي) ، ولمغالطة (عم الشيخ) في صورتين : الصورة التحقيرية التي هي نزع السلطان المعرفي عن أهله ، والصورة التعظيمية التي تعني إنزال السلطان المعرفي في غير محله .

ومنها : الاحتجاج بالعواقب غير المرغوبة ، والاستدلال بالعدم ، والاحتجاج بالجهل المطلق ... وغيرها .

 

ومن التناقضات والمغالطات التي عرضها ونقدها كذلك :

- التناقض المنهجي : تعطيل القاعدة المطَّردة بلا مسوِّغ عند التفريع (اذواجية المعيار) .

- المغالطة في بناء النتائج على المقدِّمات .

- مغالطة التعليل بمُطلَق التتابُع أو التوارد .

- المغالطة في السؤال (الأسئلة الفاسدة عقلًا) .

- مغالطة افتراض التناقُض في غير موضعِه .

- الخلط في أولويات المقاصد والغايات .

- مغالطة الخَلْط بين السببيَّة والتعلُّق، أو التوافُق الظرفي .

- التدليس في عَرْض الأدلَّة .

- تَسمية الأشياء بغير أسمائها .

- مغالطة اختزال المتناقضات الجليَّة إلى (معضلات)، و(إشكالات)...وغير ذلك .

 

ثم بعدَ ذلك عرَّج على مقال مايكل شيرمر ، وما به من حقيبةِ أدوات اشتملتْ على عَشرة سؤالات لكشف الدَّجَل!

وقد تناولها المؤلِّف بالكشف والتحرير ، والنقد والإضافة .

ومن هذه الأسئلة : ما مدَى صلاحية المصدر التي تأتي منه الدعوى؟

ومنها : هل سبَق التحقُّق من صِحَّة النتائج من مصدرٍ آخَرَ؟ ... إلخ.

 

ثم ختَم كتابه بخاتمة أوضحَ فيها أنَّ الكفر كلَّه مِلَّةٌ واحدة ، وأنَّ الدِّين الباطِلَ والاعتقادَ الغيبيَّ الفاسد لا يُورِث صاحبَه إلَّا الخُرافةَ والأُسطورةَ، وأنَّ العِلم الطبيعي عندنا - نحن المسلمين - مقصورٌ فقط على المحسوس والمشاهَد (بالفعل والقوَّة) ، مع التشديد على أنَّ المعرفة بما وراء ذلك لها مصدرها الضابط الحاكم عندنا .

داعيًا المسلمين كافَّةً إلى انتشال البشريَّة من حوض الإلحاد العَفِن ، وإلى هدْم بنُيان الباطِل مهما علا في الأرض وبرَز ، وإلى إحياء تِلك المكانة المعرفيَّة العُليا التي كانت لهذا الدِّين في العالَمِين من قبلُ بالحقِّ والبرهان الساطع ، وإلى بيان عُلوِّه العقلي ، وسِيادته الفكريَّة والفلسفيَّة المستحقَّة على سائرِ معارف النوع البشريِّ ، وأنَّ هذا هو الحقُّ مهما أُصيب أتباعُه بالكسل والبلادَة من انشغالهم عن حُسْن إقامته في عصر من العصور .

 

ثُمَّ ألْحَق الكتاب بمُلحقَينِ :

المُلحَق الأول : مغالطات أنطولوجيا الهندسة غير الإقليدية وخرافة ((نسيج الفراغ)) .

الملحق الثاني : منحنى صلاحية المبدأ الاستمراري الطبيعي Uniformity Reliability Curve.

هذا، وقد نبَّه المؤلِّف في مُقدِّمة كتابه على أمرٍ مهم، حيث قال: (الكتاب موجَّه بالأساس لطلبة العِلم المتمكِّنين - أولًا - من أصول العِلم الشرعي (أصول العقيدة، وأصول الفقه والنَّظر)، والمطَّلِعين - ثانيًا - على فلسفات الغَرْب المعاصرة ؛ فإنْ تخلَّف الشرطُ الثاني في القارئ ، فلستُ أتنازَلُ عن تحقُّق الشرط الأوَّل على الأقل ؛ حتَّى لا يكون الكتابُ فِتنةً لِمَن لا يَعقِلُ من حيثُ أردتُ به الإصلاح) .

You May Also Like

We will be happy to hear your thoughts

Leave a reply

eBookmela
Logo
Register New Account