Document - eBookmela
Loading...

موسوعة مصر القديمة ( 18 جزء ) سليم حسن | Maktbah

Likes0
Telegram icon Share on Telegram

موسوعة مصر القديمة ( 18 جزء ) سليم حسن

User Rating: Be the first one!

Author: Maktbah

Added by: kazax1

Added Date: 2021-01-13

Language: ara

Subjects: موسوعة مصر القديمة ( 18 جزء ) - سليم حسن

Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,

Pages Count: 300

PPI Count: 300

PDF Count: 33

Total Size: 6.17 GB

PDF Size: 1.11 GB

Extensions: torrent, epub, pdf, gz, html, zip

Archive Url

Downloads: 11.19K

Views: 61.19

Total Files: 220

Media Type: texts

Description

موسوعة مصر القديمة

( 18 جزء )

 

المؤلف : سليم حسن

 

 

موسوعة مصر القديمة هي موسوعة تاريخية ضخمة من تأليف عالم الآثار المصري الرائد الدكتور سليم حسن (8 إبريل 1893 ميت ناجي ، ميت غمر ، الدقهلية- 29 سبتمبر 1961 القاهرة) ، الذي يعتبر ثاني عالم آثار مصري يساهم في تأسيس علم المصريات باللغة العربية بعد أحمد كمال باشا  ، و قد بدأ تأليفها بعد إحالته للمعاش و هو في السادسة و الأربعين من العمر فقط نتيجة خلاف بينه و بين القصر الملكي على مجموعة قطع أثرية طالب بها الملك فاروق بعد أن أعادها الملك فؤاد لتعرض في متحف القاهرة ، و هذه الموسوعة تعتبر الموسوعة الوحيدة المتكاملة في التاريخ المصري القديم التي وضعها و ألفها عالم واحد بمفرده ، و قد تناول فيها شرحاً دقيقاً و تحليلاً مستفيضاً عن مراحل الحضارة المصرية منذ عصور ما قبل الأسرات إلى قرب نهاية العصر البطلمي ، و ذلك في 16 عشر جزءاً اضيف لها في طبعة مكتبة الأسرة ضمن مهرجان القراءة للجميع عام 2000 جزئين إضافيين هما كتاب الأدب المصري القديم ليصبح عدد مجلدات الموسوعة 18 مجلداً .

 

«مَثَلُ الباحثِ في تاريخ الحضارة المصرية القديمة، كَمَثَلِ السائح الذي يجتاز مَفَازَةً مترامية الأطرافِ، يتخللها بعض وديان ذات عيون تتفجر المياه من خلالها، وتلك الوديان تقع على مسافات في أرجاء تلك المفازة الشاسعة، ومن عيونها المتفجرة يطفئ ذلك السائح غلته ويتفيأ في ظلال واديها؛ فهو يقطع الميل تلو الميل عدة أيام، ولا يصادف في طريقة إلا الرمال القاحلة والصحاري المالحة، على أنه قد يعترضه الفينة بعد الفينة بعض الكلأ الذي تخلف عن جود السماء بمائها في فترات متباعدة، هكذا يسير هذا السائح ولا زاد معه ولا ماء إلا ما حمله من آخر عين غادرها، إلى أن يستقر به المطاف في وادٍ خصيبٍ آخر، وهناك ينعم مرة أخرى بالماء والزاد، وهذه هي حالة المؤرخ نفسه الذي يؤلف تاريخ الحضارة المصرية القديمة، فالمصادر الأصلية لديه ضئيلة سقيمة جدًّا لا تتصل حلقات حوادثها بعضها ببعض، فإذا أتيح له أن يعرف شيئًا عن ناحية من عصر معين من مجاهل ذلك التاريخ؛ فإن النواحي الأخرى لذلك العصر نفسه قد تستعصي عليه، وقد تكون أبوابها موصدة في وجهه؛ لأن أخبار تلك النواحي قد اختفت للأبد، أو لأن أسرارها ما تزال دفينة تحت تربة مصر لم يكشف عنها بعد.»

 

PDF Files

eBookmela
Logo
Register New Account